لسنا أول من يزور مسقط رأس خالد محيي الدين، كثيرة هي تقارير الزيارات التي سبق كتابتها سواء بعد وفاته أو في مناسبة احتفال المئوية، لكننا قررنا أن تكون زياراتنا لنشاهد بأنفسنا ما تبقى من الكلمات، فالحكايات تبدأ كبيرة ذات وهج ثم تخفت حتى يتلاشى بعضها، لكن حكايات الكبار يجب أن تظل.. أن تعيش.. أن تتناقلها الأجيال،
مشاركة :