5 أطعمة تحتاجينها بقوة في رمضان لتجنّب اضطرابات المعدة

  • 3/19/2024
  • 00:00
  • 6
  • 0
  • 0
news-picture

قد يكون مصطلح البروبيوتيك Probiotic مألوفاً لكِ. تخدم هذه البكتيريا الحيوية المفيدة الموجودة في أمعائك العديد من الوظائف، بدءاً من المساعدة على الهضم، وحتى إدارة الوزن. ولكن للحفاظ على ازدهار هذه الجراثيم المعوية؛ فإنها تحتاج إلى أطعمة البريبيوتيك Prebiotic كمصدر للوقود، بينما يمكنك اختيار مكمل لتعزيز تناولك للبريبيوتيك، فإن العديد من الأطعمة اليومية توفر بشكل طبيعي هذا النوع المحدد من الألياف. أدخليها فوراً إلى نظامك الغذائي. يشتهر البصل بنكهته ورائحته القوية، ويحتوي على الأنسولين، بالإضافة إلى نوع من الكربوهيدرات يسمى الفركتوليجوساكاريدس أو FOS. يمكن استخدام هذا النوع من الكربوهيدرات كبديل للسكر منخفض السعرات الحرارية عند استخلاصه من الطعام، كما أنه بمثابة البريبيوتيك. تعدُّ إضافة البصل النيئ أو المطبوخ إلى وجباتك طريقة رائعة لتعزيز البريبيوتيك، وكذلك مضادات الأكسدة. يعتبر الشوفان مصدراً ممتازاً للألياف، ويحتوي أيضاً على بعض النشا المقاوم. وقد تمَّ توثيق هذه التأثيرات الحيوية للشوفان، وخاصة ألياف البيتا جلوكان التي يحتوي عليها؛ لدعم بكتيريا الأمعاء الصحية وتحسين مستويات الكولسترول في الدم. يمكن تناول الشوفان مطبوخاً أو نيئاً، أو إضافته إلى المخبوزات المفضلة لديك، أو مزجه في عصير أو الشوربات، أو الاستمتاع به كوعاء تقليدي من دقيق الشوفان الدافئ ودمجه مع مصدر آخر للبريبيوتيك، مثل الموز. يمكن بسهولة دمج التفاح في الوجبات والوجبات الخفيفة؛ للحصول على حلاوة طبيعية ومقرمشة مُرضية وفوائد صحية. يحتوي التفاح على البكتين، وهو مصدر آخر للألياف القابلة للذوبان التي تعمل بمثابة البريبيوتيك. يمكن للبكتين الغذائي أن يزيد من العناصر في أمعائك التي تغذي البروبيوتيك المفيدة وتقلل من عدد البكتيريا السلبية في أمعائك. استمتعي بالتفاح مع زبدة الجوز كوجبة خفيفة لذيذة، أو أضيفيه إلى السلطة للحصول على حلاوة، أو قومي بطهيه لصنع حلوى تحتوي على الفاكهة. ربما يكون من المفيد الإطلاع أكثر على فوائد التفاح. إذا كنت تستمتعين بالعصائر، فإن بذور الكتان هي عنصر رائع؛ يمكنك إضافته إلى الخلاط. توفر هذه البذور دهون أوميغا 3 المفيدة ومضادات الأكسدة، كما أنها مصدر للبريبيوتيك. بسبب محتواها من الألياف؛ يمكن لبذور الكتان أن تدعم بكتيريا الأمعاء الصحية وتشجع انتظام الجهاز الهضمي. يمكنك تناول بذور الكتان كاملة أو مطحونة. أضيفيها إلى العصائر، أو ادمجيها في المخبوزات، أو رشيها فوق دقيق الشوفان. هذه الأطعمة تشمل الحبوب والخبز وأكثر من ذلك بكثير، توفر أيضاً وظائف البريبيوتيك. يدعم الشكل المحدد من الألياف الموجودة في نخالة القمح، البكتيريا Bifidobacteria الصحية في أمعائك، والتي يمكن أن تشجع صحة الجهاز الهضمي بشكل عام، وقد تخفف من بعض مشاكل الجهاز الهضمي. عند اختيار الأطعمة التي تحتوي على القمح، مثل المعكرونة والخبز والمقرمشات، ابحثي عن تلك التي تحتوي على القمح الكامل كمكوّن أساسي. نصيحة: قومي بدمج الأطعمة الآنفة الذكر في وجبات الإفطار والسحور؛ لتنعمي وعائلتك بفوائدها للجهاز الهضمي خصوصاً، وصحة الجسم عموماً. * المصدر: Eat This, Not That * ملاحظة من "سيدتي نت": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب مختص. قد يكون مصطلح البروبيوتيك Probiotic مألوفاً لكِ. تخدم هذه البكتيريا الحيوية المفيدة الموجودة في أمعائك العديد من الوظائف، بدءاً من المساعدة على الهضم، وحتى إدارة الوزن. ولكن للحفاظ على ازدهار هذه الجراثيم المعوية؛ فإنها تحتاج إلى أطعمة البريبيوتيك Prebiotic كمصدر للوقود، بينما يمكنك اختيار مكمل لتعزيز تناولك للبريبيوتيك، فإن العديد من الأطعمة اليومية توفر بشكل طبيعي هذا النوع المحدد من الألياف. أدخليها فوراً إلى نظامك الغذائي. البصل يشتهر البصل بنكهته ورائحته القوية، ويحتوي على الأنسولين، بالإضافة إلى نوع من الكربوهيدرات يسمى الفركتوليجوساكاريدس أو FOS. يمكن استخدام هذا النوع من الكربوهيدرات كبديل للسكر منخفض السعرات الحرارية عند استخلاصه من الطعام، كما أنه بمثابة البريبيوتيك. تعدُّ إضافة البصل النيئ أو المطبوخ إلى وجباتك طريقة رائعة لتعزيز البريبيوتيك، وكذلك مضادات الأكسدة. الشوفان تجنّبي مشاكل الهضم بتناول بعض الصنوف الغذائية يعتبر الشوفان مصدراً ممتازاً للألياف، ويحتوي أيضاً على بعض النشا المقاوم. وقد تمَّ توثيق هذه التأثيرات الحيوية للشوفان، وخاصة ألياف البيتا جلوكان التي يحتوي عليها؛ لدعم بكتيريا الأمعاء الصحية وتحسين مستويات الكولسترول في الدم. يمكن تناول الشوفان مطبوخاً أو نيئاً، أو إضافته إلى المخبوزات المفضلة لديك، أو مزجه في عصير أو الشوربات، أو الاستمتاع به كوعاء تقليدي من دقيق الشوفان الدافئ ودمجه مع مصدر آخر للبريبيوتيك، مثل الموز. التفاح يمكن بسهولة دمج التفاح في الوجبات والوجبات الخفيفة؛ للحصول على حلاوة طبيعية ومقرمشة مُرضية وفوائد صحية. يحتوي التفاح على البكتين، وهو مصدر آخر للألياف القابلة للذوبان التي تعمل بمثابة البريبيوتيك. يمكن للبكتين الغذائي أن يزيد من العناصر في أمعائك التي تغذي البروبيوتيك المفيدة وتقلل من عدد البكتيريا السلبية في أمعائك. استمتعي بالتفاح مع زبدة الجوز كوجبة خفيفة لذيذة، أو أضيفيه إلى السلطة للحصول على حلاوة، أو قومي بطهيه لصنع حلوى تحتوي على الفاكهة. ربما يكون من المفيد الإطلاع أكثر على فوائد التفاح. بذور الكتان إذا كنت تستمتعين بالعصائر، فإن بذور الكتان هي عنصر رائع؛ يمكنك إضافته إلى الخلاط. توفر هذه البذور دهون أوميغا 3 المفيدة ومضادات الأكسدة، كما أنها مصدر للبريبيوتيك. بسبب محتواها من الألياف؛ يمكن لبذور الكتان أن تدعم بكتيريا الأمعاء الصحية وتشجع انتظام الجهاز الهضمي. يمكنك تناول بذور الكتان كاملة أو مطحونة. أضيفيها إلى العصائر، أو ادمجيها في المخبوزات، أو رشيها فوق دقيق الشوفان. الأطعمة المصنوعة من نخالة القمح هذه الأطعمة تشمل الحبوب والخبز وأكثر من ذلك بكثير، توفر أيضاً وظائف البريبيوتيك. يدعم الشكل المحدد من الألياف الموجودة في نخالة القمح، البكتيريا Bifidobacteria الصحية في أمعائك، والتي يمكن أن تشجع صحة الجهاز الهضمي بشكل عام، وقد تخفف من بعض مشاكل الجهاز الهضمي. عند اختيار الأطعمة التي تحتوي على القمح، مثل المعكرونة والخبز والمقرمشات، ابحثي عن تلك التي تحتوي على القمح الكامل كمكوّن أساسي. نصيحة: قومي بدمج الأطعمة الآنفة الذكر في وجبات الإفطار والسحور؛ لتنعمي وعائلتك بفوائدها للجهاز الهضمي خصوصاً، وصحة الجسم عموماً. * المصدر: Eat This, Not That * ملاحظة من "سيدتي نت": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب مختص.

مشاركة :