يتسابق زوار المسجد النبوي مع بداية شهر رمضان المبارك للجلوس بين أروقة الحرم الشريف لقراءة القرآن الكريم في صورة روحانية وإيمانية جميلة، نظراً لما يمثله المسجد النبوي من مكانة عظيمة في قلوب زواره حيث يستقبل خلال هذا الشهر الكريم مئات الآلاف من مختلف دول العالم، حيث ينعم الزوار بأجواء روحانية تحفّها الطمأنينة والخشوع ،وسط منظومة متكاملة من الخدمات التي تقوم بها الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي والجهات الحكومية الأخرى المعنية كالقطاعات الأمنية والصحية.
مشاركة :