إسرائيل في الوضع الإستراتيجي الأكثر تعقيداً منذ «يوم الغفران»

  • 4/14/2024
  • 19:59
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

اعتبرت هيئة الأركان العامة، أن «إسرائيل في الوضع الاستراتيجي الأكثر تعقيداً لها منذ حرب 1973 (يوم الغفران)، وربما في تاريخها». وأضافت «ما بدأ بمعركة ضد حماس في غزة أصبح حرباً مباشرة وعلنية مع ايران، كمدخل محتمل لحرب إقليمية شاملة. فقد أطلق الإيرانيون بداية مُسيرات، لكن بوسعهم أن يطلقوا ثلاثة أنواع من الوسائل القتالية: شهاب ذات الرؤوس المتفجرة والأوزان المختلفة، التي يستغرق زمن طيراتها من إيران الى إسرائيل نحو 10 دقائق؛ صواريخ جوالة تحتاج الى نحو ساعتين للوصول الى إسرائيل؛ ومُسيرات من أنواع مختلفة، تطير 6 ساعات فأكثر حتى الإصابة». وتابعت «الصواريخ البالستية سهلة على الكشف بسبب مسار طيراتها. زمن الطيران يسمح لإسرائيل بفرص عدة لاعتراضها بمنظومات حيتس المختلفة، وان كان تحدي المنظومات يزداد كلما كان عدد الصواريخ وعدد الأهداف أكبر. اما الصواريخ الجوالة والمسيرات فأصعب على العثور المسبق بسبب صورة الطيران المتدنية لها، لكن حقيقة أنها تطير ببطء نسبي تسمح باعتراضها بسهولة من لحظة العثور عليها». اعتبرت هيئة الأركان العامة، أن «إسرائيل في الوضع الاستراتيجي الأكثر تعقيداً لها منذ حرب 1973 (يوم الغفران)، وربما في تاريخها». وأضافت «ما بدأ بمعركة ضد حماس في غزة أصبح حرباً مباشرة وعلنية مع ايران، كمدخل محتمل لحرب إقليمية شاملة. فقد أطلق الإيرانيون بداية مُسيرات، لكن بوسعهم أن يطلقوا ثلاثة أنواع من الوسائل القتالية: شهاب ذات الرؤوس المتفجرة والأوزان المختلفة، التي يستغرق زمن طيراتها من إيران الى إسرائيل نحو 10 دقائق؛ صواريخ جوالة تحتاج الى نحو ساعتين للوصول الى إسرائيل؛ ومُسيرات من أنواع مختلفة، تطير 6 ساعات فأكثر حتى الإصابة». إيران: لم يكن هناك ترتيب مسبق بشأن الرد على إسرائيل منذ 22 دقيقة ماركوس يؤكد أنه لن يسلّم سلفه دوتيرتي لـ «الجنائية الدولية» منذ 59 دقيقة وتابعت «الصواريخ البالستية سهلة على الكشف بسبب مسار طيراتها. زمن الطيران يسمح لإسرائيل بفرص عدة لاعتراضها بمنظومات حيتس المختلفة، وان كان تحدي المنظومات يزداد كلما كان عدد الصواريخ وعدد الأهداف أكبر. اما الصواريخ الجوالة والمسيرات فأصعب على العثور المسبق بسبب صورة الطيران المتدنية لها، لكن حقيقة أنها تطير ببطء نسبي تسمح باعتراضها بسهولة من لحظة العثور عليها».

مشاركة :