تستعد للتحليق في سماء دبي أم تستعرض جمالها المخبوء تحت جناحيها؟ وكأن طيور الفلامنغو هنا في محمية رأس الخور تبدي للعدسة طيفاً من الألوان يطغى عليه الوردي، وتوسّع زاوية الرؤية من أجل التقاط كل التفاصيل، من الريش الزاهي، إلى الرشاقة التي لا تكاد تمسّ الأرض، وكأنها ترقص ولا تخطو، بين جنبات المحمية التي تحتضن على مساحتها الشاسعة أسراباً لا تحصى من «النحام»، ومئات الأنواع من الطيور والكائنات الأخرى، وسط الماء والخضرة والموائل التي تشبه بيئاتها الطبيعية، على أطراف مدينة لا تحرم أهلها وضيوفها من حول العالم من شيء. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news Share فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
مشاركة :