في عام 1390هـ، دخلت المعهد العلمي بعنيزة فانتابني حينها شعور بأنني لست في مدرسة متوسطة وثانوية إنما في صرح عال، مديره ليس كالمديرين، ومدرسوه ليسوا كالمدرسين، في منزلة أعلى علما وإدارة، فالأستاذ عبدالله اليوسف (وهذ الاسم المختصر لدى أهل البلد) أدار دفة المعهد سنين، وحوله كوكبة من العلماء؛ الشيخ محمد
مشاركة :