هاجم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليمين واليسار المتطرفين أمس السبت، ودافع مرة جديدة عن قراره بحلّ الجمعية الوطنية قبل تسعة أيام من الدورة الأولى من انتخابات تشريعية مبكرة يتصدر فيها أقصى اليمين نوايا الأصوات. فيما شدّد فرنسوا هولاند، الرئيس الفرنسي الاشتراكي السابق على أن «الماكرونية» السياسية «انتهت» وأنه «ليس لديه حسابات لتسويتها» مع ماكرون. وقال ماكرون أمام جمهور تجمع في باحة الشرف في قصر الإليزيه لمناسبة عرض موسيقي أقيم في عيد الموسيقى السنوي في 21 حزيران/يونيو، «في التاسع من حزيران/يونيو الماضي، اتخذت قراراً جسيما للغاية... يمكنني أن أقول لكم إنه كلفني غالياً» مضيفاً «لا ينبغي أن نخاف
مشاركة :