على وقع فاصل من القفزات الرشيقة والرذاذ المنعش الآتي من هذا «البحر الأزرق المصغر».. الكائنات البحرية الصديقة للإنسان: الدلافين ترسم الابتسامات على وجوه محبيها في دبي، مقدمة الكثير من مهاراتها، بداية من اللعب بالكرة، مروراً بالتقاط الأطواق وتأدية حركات متنوعة، وصولاً إلى رفع مدربها من الماء إلى الهواء ومداعبة ضيوفها، وغيرها، خلال العرض المدهش الذي يستقطب كثيراً من الزوار صغاراً وكباراً، إلى حديقة الخور، ويمنحهم جرعات إضافية من الفرح في مدينة كل ما فيها يبعث على السعادة. تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news Share فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
مشاركة :