من أكثر صيحات الاحتيال المالي المنتشرة محلياً، تتعلق بحجز العمالة المنزلية، وفي مقدمة استغلال اسم شركة الدرة، حيث يمكن بسهولة ملاحظة انتشار حساب وهمي ينتحل اسم الشركة على «الإنستغرام»، ويعرض خدمات منزلية متنوعة تشمل اليوم والأسبوع والشهر، رغم أن الشركة لا تقدّم خدمة عمالة منزلية جزئية. وكشفت مصادر مقربة، أن مواطنين كثراً اشتكوا لـ«الدرة» من تعرض حساباتهم للاختراق وضياع مبالغ من حساباتهم تتجاوز الألف دينار «انباقت» بسبب دخولهم على روابط دفع بدينار واحد مقابل تسجيل طلب «خادم». بالطبع اكتشف هؤلاء بعد فوات الأوان، أنهم وقعوا ضحية احتيال، وأن الحساب الذي سجلوا عليه طلبهم لا يخص «الدرة»، وأنه مُعدّ خصيصاً بنفس البيانات الرسمية المسجلة على موقع الشركة بهدف استغلال الباحثين عن خدم. وما يستحق الإشارة، أن الحساب المزور لا يزال يعرض خدماته حتى الآن، رغم تقديم «الدرة» للجهات المعنية بلاغات متكررة ضده. وإلى ذلك أفادت المصادر بأن «الهاكرز» الذين يستغلون حساب «الدرة» يطلبون من ضحاياهم تزويدهم بالرقم المدني ورقم الهاتف، وفي النهاية يطلب عمل مصادقة على «هويتي» وإذا حدث ذلك تكون الخسارة مزدوجة. من أكثر صيحات الاحتيال المالي المنتشرة محلياً، تتعلق بحجز العمالة المنزلية، وفي مقدمة استغلال اسم شركة الدرة، حيث يمكن بسهولة ملاحظة انتشار حساب وهمي ينتحل اسم الشركة على «الإنستغرام»، ويعرض خدمات منزلية متنوعة تشمل اليوم والأسبوع والشهر، رغم أن الشركة لا تقدّم خدمة عمالة منزلية جزئية.وكشفت مصادر مقربة، أن مواطنين كثراً اشتكوا لـ«الدرة» من تعرض حساباتهم للاختراق وضياع مبالغ من حساباتهم تتجاوز الألف دينار «انباقت» بسبب دخولهم على روابط دفع بدينار واحد مقابل تسجيل طلب «خادم». النيابة العامة: نحقق في إقدام مواطن على قتل آخر طعناً بسكين منذ 13 ساعة «الاستئناف» تؤيد حبس مواطن 5 سنوات وتغريمه 263 ألف دينار بتهمة النصب على مواطنة وإيهامها بمنحها منزلاً وشاليه 18 أغسطس 2024 بالطبع اكتشف هؤلاء بعد فوات الأوان، أنهم وقعوا ضحية احتيال، وأن الحساب الذي سجلوا عليه طلبهم لا يخص «الدرة»، وأنه مُعدّ خصيصاً بنفس البيانات الرسمية المسجلة على موقع الشركة بهدف استغلال الباحثين عن خدم.وما يستحق الإشارة، أن الحساب المزور لا يزال يعرض خدماته حتى الآن، رغم تقديم «الدرة» للجهات المعنية بلاغات متكررة ضده.وإلى ذلك أفادت المصادر بأن «الهاكرز» الذين يستغلون حساب «الدرة» يطلبون من ضحاياهم تزويدهم بالرقم المدني ورقم الهاتف، وفي النهاية يطلب عمل مصادقة على «هويتي» وإذا حدث ذلك تكون الخسارة مزدوجة.