انتقد اللواء التركي وصول المخالفات المرورية لبعض شبابنا إلى أكثر من 20 ألف ريال مثلا، وهذه مخالفات وسلوكيات بحاجة أيضا إلى العناية والاهتمام. وقال: «نحن بحاجة إلى إستراتيجية عملية للاهتمام بالشباب، كما نحن بحاجة إلى تذكيرهم بقيمنا الدينية مما يسهم في إفراز سلوكيات تحترم الآخرين». وذهب التركي إلى أن التطرف ليس إرهابا، لأن التطرف قد يكون في السلوك. وبين أن «مجتمعنا بخير ونلمس منهم التعاون، والدليل ما يصل من بلاغات على الرقم المجاني 990 حتى من بعض الآباء والأمهات سعيا منهم للاستفادة من مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة قبل وقوع أبنائهم في يد الإرهاب والتطرف»، مشيدا بجهود مركز المناصحة في تغيير الصورة التي كانت لدى البعض وعودتهم للرشاد.