لن يزيدونا إلا تماسكاً والتفافاً حول القيادة

  • 7/5/2016
  • 00:00
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

استنكر مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية د. سليمان بن عبدالله ابا الخيل، الأعمال الإرهابية التي قام بها أفراد حاقدون حاسدون فاسدون مفسدون في الأرض، وذهب ضحيتها مجموعة من رجال الأمن البواسل، وفي محافظة جدة، ومحافظة القطيف في المنطقة الشرقية. تفجير بيوت الله لا يقوم به إلا أفراد طمس الله على قلوبهم ووسوس لهم الشيطان وقال: إن هذه الأعمال الإجرامية تهدف إلى ترويع الآمنين المطمئنين، الركع السجود، وزعزعة الأمن في البلاد وإثارة مخاوف العباد، وتفريق لحمة وتماسك وتعاضد المجتمع وهدم أساس الدين فقد روى الشيخان عن عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: (الْمَدِينَةُ حَرَمٌ مَا بَيْنَ عَيْرٍ إِلَى ثَوْرٍ، فَمَنْ أَحْدَثَ فِيهَا حَدَثًا، أَوْ آوَى مُحْدِثًا، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ، لَا يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ صَرْفًا، وَلَا عَدْلًا)، وقال صلى الله عليه وسلم (إن إبراهيم حرم مكة ودعا لأهلها وإني حرمت المدينة كما حرم إبراهيم مكة وإني دعوت في صاعها ومدها بمثلي ما دعا به إبراهيم لأهل مكة). المملكة بوسطيتها كانت ومازالت هدف الإرهاب الأول.. ولحمتنا الوطنية درعنا الواقي وأضاف أن هذه الأعمال لا يقوم بها إلا أفراد طمس الله على قلوبهم عن سماع الحق والعمل به، ووسوس لهم الشيطان وزين لهم عملهم، فأضلهم ضلالاً بعيداً، واستدرجهم وأعمى أبصارهم وبصائرهم عن الطريق السليم والحق المبين، فلم تردعهم حرمة الزمان والمكان، فهذه الأعمال لا يقوم بها إلا جاحد حاقد مريض مبغض كاره لنفسه ولغيره ولدينه ولوطنه، وهو بذلك أصبح أداة لأعداء ديننا ووطننا، ينفذ مخططاتهم ويحقق أهدافهم ومآربهم ونواياهم ومقاصدهم. الإرهاب استحل أعظم الكبائر والمحرمات ولم يراعِ حرمة المكان ولا قدسية الزمان نفوس مريضة شريرة وبيّن د. ابا الخيل أن هذه الجريمة البشعة التي لا يقرها دين ولا عرف ولا عقل، إنما تصدر عن نفوس مريضة شريرة خبيثة منحرفة متطرفة مجرمة، لا تحرم حراما ولا تدين بدين، فهي من الأعمال المهلكة المبطلة التي حذرنا منها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، وأن مرتكبي هذه الأعمال يهدفون إلى زعزعة الأمن بعد استقراره، ويسعون في الأرض مفسدين، بعد إصلاحها، مشيراً إلى أن هذه الاعتداءات الآثمة والعمل الإجرامي البشع يعد من الكبائر التي نهانا ديننا الإسلامي عنها، وهي جريمة بشعة ترفضها الأديان السماوية والأعراف والأنظمة والقوانين. الوطن والمواطنون في مركب واحد.. يحاربون إرهاباً ينتشر بلباس الإسلام باثاً سمومه وأكد أن الجهود الأمنية التي قامت بها وزارة الداخلية في متابعة وملاحقة منفذي الجريمة البشعة، دليل على حرص رجال الأمن وقدرتهم بعد قدرة الله جل شأنه على ملاحقة المجرمين والقبض عليهم وتطبيق حدود الله فيهم، وهذه الجهود الجبارة التي نفذتها وزارة الداخلية إنما تأتي من حرص قيادة هذه البلاد وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي العهد الأمين، وسمو ولي ولي العهد -حفظهم الله-. وأشار إلى ضرورة التشديد بالعقاب على هذه الفئة التي تسعى إلى إفساد البلاد والعباد وزعزعة الأمن والاستقرار، والتضييق عليهم ليكونوا عبرة لغيرهم ممن يهدف إلى الإفساد في الأرض وتفريق الصف وإثارة العداوة والبغضاء والنيل من أمن هذه البلاد ومكتسباتها، ومقدساتها والنيل من هذا الكيان المبارك بأمنه وطمأنينته. ونوّه بضرورة الالتحام والالتفاف والاصطفاف حول ولاة الأمر في هذه البلاد والارتباط بهم ومع علمائنا الأفاضل، والوقوف مع القيادة الرشيدة ضد كل من يحاول زعزعة الأمن والاستقرار وإثارة الفتنة والبغضاء في هذه البلاد المباركة بلاد التوحيد الخالص، والتخريب في المجتمع وإرهاب الآمنين المسالمين. مجرمون سفهاء عقول بدوره، أدان رئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية د. جمعان رشيد بن رقوش الجرائم الإرهابية التي ارتكبها تنظيم الإجرام الدموي المتجرد من قيم الدين والوطنية والإنسانية في مدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم المدينة المنورة، وفي محافظة القطيف بالمنطقة الشرقية، وفي محافظة جدة. وأوضح أن هذه الجرائم النكراء الغادرة التي استدفهت طيبة الطيبة وبيوت الله في القطيف في شهر الرحمة والمغفرة قد آلمت كل نفس سوية، وأدمت قلب كل مسلم وهو يرى حرم نبيه الكريم عرضة للتفجيرات وسفك الدماء، مبينا أن هؤلاء المجرمين القتلة سُفهاء العقول كما وصفهم نبي الهدى كل الخطوط الحمراء فلم يردعهم وازع من دين أو ضمير، وقد بلغ شرهم أن يستهدفوا ثاني الحرمين الشريفين ويروعوا أهلها متجاهلين الوعيد الشديد من النبي الكريم لكل من أخاف أهلها أو أضمر لهم السوء، غير مراعين لقدسيتها ولا حرمة دم المسلم. وقال: إن هذه الجرائم الإرهابية تؤكد للجميع أن هذا الفكر المتطرف قد بلغ الحضيض الذي ما بعده حضيض وأنه نتاج هوس فكري ينهل من مستنقع آسن، وأن أمثال هذه الجرائم لن تزيد الشعب السعودي إلا عزماً على مواجهتها متوحدين جميعا خلف القيادة الرشيدة للمملكة في حربها على الفوضى والإرهاب. وأضاف أن الأجهزة المعنية بمكافحة الإرهاب في المملكة وبتوجيه دائم واشراف مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية لم تدخر وسعاً في محاربة هذه التنظيمات المجرمة والجماعات الضالة، وقد نجحت بحمد الله وتوفيقه في إحباط العشرات من المخططات الإرهابية التي تستهدف هذا البلد الآمن المطمئن الذي تحفظه سواعد رجاله الأوفياء ودعوات الملايين من محبيه في مختلف دول العالم. وأشار إلى أن هذه الجرائم المتناهية في الوحشية والبالغة في الهمجية لن تزيدنا في هذا البلد الشامخ قيادة وشعباً إلا ثباتاً على الحق، ورسوخاً على القيم التي توحدت عليها مملكتنا الغالية، وأن هذا المكر السيئ لهؤلاء القتلة يحيق بهم يوماً بعد يوم ليكون وقود عزم وحزم لحرب ضروس يشارك فيها العالم بأسره تجاه هذا الفكر المنحرف. الدين منها براء من ناحيته، أدان مدير جامعة تبوك د. عبدالعزيز بن سعود العنزي الجريمة الإرهابية البشعة التي ارتكبها عنصر من عناصر الفئة الضالة، والتي راح ضحيتها عدد من رجال أمننا في أرض طيبة الطيبة بجوار المسجد النبوي. وقال: إن هذه الجرائم التي تسوّغ لنفسها الحدوث باسم الدين، وهو منها براء، نبعت من ضلالات فكرية وعداوة عميقة، تجاه أرض كانت وما تزال نموذجًا للسلام والسكينة ومنبعًا للعطاء والخير ووجهة للمسلمين الذي يرفعون أيديهم في كل حدب، داعين الله أن يبقيها منارة للإسلام ورمزاً للخير والاستقرار، وهي البلاد التي انبثق فيها نور الرحمة وتدفقت على أرضها مشاهد النماء وسمت برايتها فوق كل راية وبعزها ومجدها فوق كل مجد. وأضاف: إننا كشعب محب لقادته وكأبناء نمت أرواحهم وأجسادهم فوق هذا التراب الطاهر، ندين ونستنكر كل عمل يسعى للنيل من وحدة بلادنا وسلامة أهلها وأرضها، ونقف صفاً واحداً مع ولاة أمرنا -حفظهم الله- ورجال أمننا البواسل لمنع هذه الدماء الخائنة من أن تجعل الدماء البريئة الآمنة تسيل على هذا التراب، فهو التراب الذي سارت عليه أقدام النبي المصطفى عليه الصلاة والسلام، وهو التراب المخضب بدماء شهداء الإسلام الذين رحلوا ليبقى عزيزاً منيعاً، وهو التراب الذي أقام الله بفضله ثم بعزيمة موحد هذا الكيان دولة الخير والإنسانية عليه؛ ليبقى في منعته وعزته، ويكون طهره وبقاؤه من بقاء وحدته وإخلاص أهله وعلو هممهم، فما أبشع العمل وما أقسى تصوّره على عقل كل مؤمن، بل وكل إنسان، وهو يسمع دويّ الانفجار من المكان الذي دوّت فيه كلمة التوحيد، ليعم نور الرحمة كل أرجاء الأرض. ولفت مدير جامعة تبوك النظر إلى أن مثل هذه الأحداث التي تنبع من فكر سامّ ضالّ لن ترخي عزائمنا ولن تتسلل شرارتها إلى أناس أحبوا بلادهم بكل صدق ومازالوا يذودون عنها ضد كل عدو ظاهر أو متستر، وأنها ستزيد من تلاحم أهلها وازدياد محبتهم لقيادتهم الرشيدة، سائلاً الله أن يحفظ مليكنا ووطننا ويبقى نورها مشعًا في كل فضاء، وأن يحفظها ممن توهمّوا أن في الشرور خيراً، فكان الشر مأواهم ومثواهم، داعيًا الله أن يرحم الشهداء من رجال الأمن ويلهم الوطن والشعب وأهلهم الصبر والسلوان ويجزيهم عنا خير الجزاء. لن ندع مجالاً للمخربين أما مدير الجامعة السعودية الإلكترونية المكلف د. عبدالله بن عبدالعزيز الموسى، فقد أدان بدوره حوادث التفجير الإرهابية التي وقعت في المدينة المنورة، والقطيف، وجدة، ونتج عنها استشهاد أربعة من رجال الأمن وإصابة آخرين، مبينًا أن هذا الجُرم الغاشم من الأعمال المنافية لتعاليم الدين الإسلامي الذي يحث على الإخاء والتعاون والمحبة، وينبذ القتل والتطرّف. وقال: إن المملكة تعرضت للكثير من العمليات الإرهابية وعانت من ويلاتها سنين عديدة، وتصدت بفضل الله تعالى ثم توجيهات القيادة الرشيدة وعزيمة الرجال لمثل هذه العمليات، وشاركت المجتمع الدولي في التصدي للإرهاب الذي لا وطن له، وأصدرت العديد من القرارات الصارمة تجاه من يقوم بالأعمال الإرهابية أو يمولها أو يدعمها، لكن أعداء الإسلام والمسلمين ظلوا يتربصون ببلادنا التي هي معقل الإسلام السمح. وأوضح د. الموسى أن بلادنا بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو ولي ولي العهد -حفظهم الله- سوف تواصل بإذن الله جهودها في التصدّي للإرهاب، ولن تدع المجال للمخربين والمجرمين أن يفسدوا بين أبناء الوطن أو أن يمسوا أرض الوطن بأي سوء. وشدد على أن مثل هذه الأعمال الإرهابية التي لم تراع حرمة شهر رمضان، وحرمة الدماء المعصومة، لن تزيد أبناء المملكة إلا قوة وتماسكا ودعما لولاة الأمر ورجال الأمن للوقف بحزم أمام كل من تسول له نفسه المساس بأمن وطمأنينة بلاد الحرمين الشريفين، داعيا أفراد المجتمع كل فيما يخصه إلى كشف مآرب هذه الفئة الضالة، وتوعية الشباب بخطورة الفكر الذي يحملونه على مبادئ الإسلام وأمن المسلمين. استحلوا أعظم الكبائر وأكد مدير جامعة جازان د. مرعي بن حسين القحطاني، أن الاعتداءات الآثمة التي طالت المدينة المنورة والقطيف وجدة؛ ليست إلا محاولات يائسة لأعمال الإرهابيين السيئة في ترويع الآمنين وتدمير الممتلكات، وضرب وشق الصف الوطني، مشيرًا إلى أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد -حفظهم الله-، ماضية في عزمها لدحر الإرهاب والإرهابيين واقتلاع جذور الشر ومطاردة فلول الجريمة لتبقى المملكة آمنة مطمئنة بإذن الله. وقال: إن ما حصل جرم عظيم من هذه الفئة الباغية الطاغية التي استحلت أعظم الكبائر والمحرمات في هذا الشهر الكريم ولم تراعِ حرمة الزمان والمكان، واستباحت قتل الأنفس المؤمنة المعصومة، وقد تعددت وسائلهم ما بين استهداف للمساجد وقتل للمصلين وإزهاق لأرواح رجال الأمن إلى قتل الأقارب والوالدين، في محاولة لتشويه صورة الإسلام وشق الصف، وزعزعة الأمن في بلاد الحرمين. وأضاف: إن الإرهاب لم يراعِ حرمة المكان ولا قدسية الزمان، بل فعل فعلته المنكرة بجوار الحرم النبوي الشريف، في ساعة الإفطار في شهر رمضان، ضارباً بأفعاله الشنيعة الأعراف الإسلامية، القائمة على حفظ حرمة مال المسلم ودمه وعرضه، مؤكدا أن الوطن والمواطنين اليوم في مركب واحد يحاربون إرهاباً يتدثر بلباس الإسلام والمسلمين، ويستهدف الآمنين، ويروع المواطنين، وأنه يجب الالتفاف حول القيادة الرشيدة والإبلاغ عن المشتبه فيهم. وشدد مدير جامعة جازان على ضرورة الوقوف صفاً واحداً في محاربة هذا الفكر الضال الخطير ومعتنقيه، وعدم التساهل والتهاون في ذلك، وأن نستشعر جميعاً أن هذا الفكر خطر يهدد أبناءنا ووطننا ومقدساتنا وثوابتنا مما يستدعي العمل الجادّ المخلص في محاربته كل حسب تخصصه، وأن نلتفّ حول ولاة أمرنا الذين لا يألون جهداً في محاربة الإرهاب وترسيخ الأمن وتعزيزه. لحمتنا الوطنية الدرع أما مدير جامعة شقراء المكلف د. عدنان بن عبدالله الشيحة فعبر عن إدانته للأعمال الإجرامية التي شهدتها المدينة المنورة والقطيف وجدة على يد مجموعة من الارهابيين ممن استهدفوا زعزعة أمن الوطن والعبث فيه. وأكد أن الشعب السعودي بأكمله يقف صفاً واحداً خلف القيادة الرشيدة -أيدها الله- في رفض مثل هذه الاحداث والتي استباحت دماء الأبرياء والوقوف في وجه منفذيها، ومؤيدين لجميع الإجراءات التي سيتخذها ولاة الأمر، من منطلق عقيدة صحيحة، تقوم عليها البلاد، التي عرفت وستظل واحة أمن وأمان. وأشار إلى أن المملكة مستهدفة من قبل الأعداء والحاقدين والحاسدين الذين غاب عن أذهانهم أن المملكة وعبر تاريخها الطويل تجاوزت الكثير من الصعاب والتحديات بلحمتها الوطنية ووقفها شامخة أمام جبناء الإرهاب وخونة الوطن، وأن المواطن السعودي الصالح العاقل يدرك أن قوتنا بحمد الله نستمدها من إيماننا العميق بالله ثم بلحمتنا الوطنية. ووصف الشيحة من نفذ العمليات الإرهابية باللصوص المتخفين الذين يريدون سرقة أمننا وأماننا وتمزيق وحدتنا، وينشدون بأعمالهم التخريبية ترويع الآمنين والاعتداء على مقدراتنا الوطنية. اقتلاع جذور الشر من جانبه، أكد مدير جامعة طيبة المكلف د. محروس بن أحمد الغبان، أن الاعتداء الآثم الذي طال المدينة المنورة والقطيف وجدة، ليست إلا محاولات يائسة في محاولة استئناف الإرهابيين أعمالهم السيئة في ترويع الآمنين وتدمير الممتلكات، ومحاولة أيضا في ضرب وشق الصف الوطني. وأشار د. الغبان إلى أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو ولي ولي العهد -حفظهم الله-، ماضية -بإذن الله- في عزمها على دحر الإرهاب والإرهابيين واقتلاع جذور الشر ومطاردة فلول الجريمة لتبقى المملكة آمنة مطمئنة. وأبان أن الإرهاب لم يراع حرمة المكان ولا قدسية الزمان بل ضرب ضربته الغاشمة في مدينة المصطفى صلى الله عليه وسلم، في ساعة الإفطار في شهر رمضان، ضارباً بأفعاله الشنيعة الأعراف الإسلامية، القائمة على حفظ حرمة مال المسلم ودمه وعرضه. وأفاد أن الوطن والمواطنين اليوم في مركب واحد يحاربون إرهابا ينتشر بلباس الإسلام والمسلمين ويستهدف الآمنين ويروع المواطنين، ويجب الالتفاف حول القيادة الرشيدة والإبلاغ عن المشتبه فيهم، داعيا الله أن يحفظ الوطن وقيادته وأن يسبغ على الوطن الأمن والأمان إنه سميع مجيب. د. جمعان بن رقوش د. عبدالعزيز العنزي د. عبدالله الموسى د. مرعي القحطاني د. عدنان الشيحة د. محروس الغبان

مشاركة :