أعلن تنظيم «الدولة الإسلامية (داعش)» أمس السبت (16 يوليو/ تموز 2016) مسئوليته عن اعتداء نيس، وتشكل هذه المجزرة من حيث حجمها وطريقة تنفيذها وشخصية منفذها، تحدياً جديداً لفرنسا في مواجهة «هجمات من نوع جديد» وفق السلطات.وكان ناجون أو أقارب ضحايا لا يزالون تحت وقع صدمة هذه المجزرة التي نفذت بواسطة شاحنة سحق أطفال تحت إطاراتها، يسعون أمس (السبت) للحصول على معلومات أو دعم نفسي في مستشفيات عدة في هذه المدينة الواقعة في جنوب شرق البلاد
مشاركة :