في البدء أود أن أنوّه إلى حقيقة جلية وواضحة، وهي أنّ الدولة الرشيدة، أعزّها الله ورفع من قدرها وشأنها، قد أولت أهمية قصوى للمستفيدين من الضمان الاجتماعي بكل أطيافهم وتنوعاتهم، ودعمتهم بشتى الطرق المتنوعة، وعملت وتعمل بشكل مطلق على التخفيف عن كاهلهم المثقل، ومحاولة توفير سبل الراحة والعيش اللائق الكريم
مشاركة :