•أكتب لكم عن الرياضة اليوم بالرغم من أنني بعيد عنها قريب منها ، وبحجم كرهي للفشل يكون عشقي للفوز الذي يتحقق من خلال ( العقول ) ..وعن النصر والتي كانت لإدارته التي تعلمت وعملت بروح الفريق وأعدت الخطط ونفذتها بدقة فكانت النهاية التي صنعت ( للنصر) الفوز الثمين بكأس ولي العهد يحفظه الله وهم والله يستحقونه بجدارة ...،،، • ولأن للرياضة هنا حكاية كانت البداية بتجربة ( النصر) تلك التي أتمنى تعميمها ليستفيد منها الوطن كله وكل الأندية وكل العقول التي صنعت للرياضة هنا مآسي حين اعتقدت بجهل أن النقود وحدها هي التي تصنع التفوق وإن كانت النقود مهمة لكن الأهم منها هو أن تكون العقلية التي تدير المهمة ناضجة وواعية ومثقفة وقادرة على استغلال الموارد وإدارتها بمهنية عالية، لكن أن تكون كما نرى خلافات ومعارك ولعباً على الأخلاق بطريقة ألهبت سوق اللاعبين وكلفت النوادي ملايين في صفقات خاسرة بعضها كان سببه التنافس بين رؤساء الأندية على لاعب تافه لا يساوي قرشين ، ارتفعت قيمته ليس لأنه يحتاجه، لا أبداً ، بل من أجل أن يحرم نادياً آخر منه وفي النهاية يكون الضحية النادي والرياضة في وطن نريده أن يكون الأول في كل شيء ،لكن كيف يكون ذلك في ظل العقول التي ما تزال تعتقد أن الجنون مهارة والتفرد في القرار شطارة والإنفاق ببذخ هو شيء أكبر وأثمن من كل ثمين وهو الجنون بعينه ،ولأن للمنطق صوتاً كان له في النصر (آية ) وفرح ونجاح وكأس ورقص ودمدمة !!! ...،،، • (خاتمة الهمزة) .. يقول بيار جوبيه « إن مهلكة المنتصر هي في ثقته بتفوقه فيما لا يجوز له الا أن يعتمد على ضعف الخصم...» وللنصر من هذه الزاوية تحية لإدارته التي قادت الفريق للنصر والصدارة .. وهي خاتمتي ودمتم @ibrahim_naseebتويتر تويتر: @ibrahim__naseeb h_wssl@hotmail.com للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS تبدأ بالرمز (48) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى 88591 - Stc 635031 - Mobily 737221 - Zain
مشاركة :