حرفيات يدهشن زوار سوق عكاظ بأفكار جديدة ومبتكرة ببقايا البيئة والفحم والقرفة

  • 8/17/2016
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

يضم سوق البركة والمقام بسوق عكاظ العديد من السيدات اللاتي يعرضن منتجاتهن، بكل حرفية وابتكار حيث حاولت كل سيدة أن تخرج عن إطار المألوف، فهناك من برعن في فن الكروشيه والأزياء والأكسسوارات ، وصناعة الصابون وأيضا الاستفادة من خامات البيئة في صناعات لوحات جمالية . حيث ذكرت لنا “فايقة الحارثي” من مركز “تكامل لصالح وطن ” أنهم يقومون على عمل دورات تدريبية منها الطباعة والديكوباج والخياطة والتطريز، وهدف المركز دعم الأسر المنتجة، ومن ثم إعطائهم دعم مالي للبدء بمشروعاتهم. وأضافت أن لديهم مشروع لإعادة الزجاج ويقوم تعليم المتدربات على الاستفادة من العلب الزجاجية وعملها على أن تكون تحفه فنية ويستفاد منها بالمنزل. عن طريق الديكوباج. وذكرت أنهم يستقبلون كافة الفئات العمرية، وتخرجت مستفيدات من المركز وشارك بعضهن بهذا المعرض. والتقت “المناطق” ببعض المستفيدات واللاتي تخرجن من المركز ، حيث برعت “لطفية بندرجي” في بقايا البيئة وتعمل منها لوحات فنية تراثية وتبرز جماليات اللوحة، وخاصة القديم المرمم ، ولا تكلف كثيرا ، والأسعار تبدأ من 150 ريال حتى 3 الآف ريال حسب حجم اللوحة والخامات المستخدمة فيها .وهي أيضا  أبدعت بصنع اكسسوارات بالفحم والقرفة وتطعمها بالأحجار الكريمة والكريستال ، ولذلك لتميز زبائني ، وعمل منتج لم يسبقني فيه أحد ..وقالت أن لها تصاميم من النحاسيات ، وذكرت أن السفير السيرلانكي عندما زار جناحها اخذ منها بعض الأشكال المزخرفة بالفحم.. وكذلك تصمم بعض التحف التي تبرز هوية مكة. “جمعة الدوسري” تستخدم خوص النخيل والذي يكون طوله حوالي متر للعمل منه لوحات فنية ، وذكرت أن هذا الخوص لا يوجد إلا بمحايل عسير ، ولا يوجد بالمدينة المنورة ، وتصمم اللوحات بالخوص وتزينها بفن الديكوباج ، وتستغرق اللوحة منها يوم كامل حسب الفكرة المستوحاة . وقالت “روان محمد ” لديها مشروع عن لوحات خاصة بالطباشير للكتابة عليها بأفكار عصرية . وتقوم “فردوس أبكر” بعمل الصابون بمنتجات طبيعية مفيدة للبشرة بالرز والنشا وزبدة الشيا، وبأشكال منوعة  وبأسعار مناسبة للجميع . وتعرض “أمال بوقس ” ملابس الأطفال والمواليد والهدايا السياحية . يضم سوق البركة والمقام بسوق عكاظ العديد من السيدات اللاتي يعرضن منتجاتهن، بكل حرفية وابتكار حيث حاولت كل سيدة أن تخرج عن إطار المألوف، فهناك من برعن في فن الكروشيه والأزياء والأكسسوارات ، وصناعة الصابون وأيضا الاستفادة من خامات البيئة في صناعات لوحات جمالية . حيث ذكرت لنا “فايقة الحارثي” من مركز “تكامل لصالح وطن ” أنهم يقومون على عمل دورات تدريبية منها الطباعة والديكوباج والخياطة والتطريز، وهدف المركز دعم الأسر المنتجة، ومن ثم إعطائهم دعم مالي للبدء بمشروعاتهم. وأضافت أن لديهم مشروع لإعادة الزجاج ويقوم تعليم المتدربات على الاستفادة من العلب الزجاجية وعملها على أن تكون تحفه فنية ويستفاد منها بالمنزل. عن طريق الديكوباج. وذكرت أنهم يستقبلون كافة الفئات العمرية، وتخرجت مستفيدات من المركز وشارك بعضهن بهذا المعرض. والتقت “المناطق” ببعض المستفيدات واللاتي تخرجن من المركز ، حيث برعت “لطفية بندرجي” في بقايا البيئة وتعمل منها لوحات فنية تراثية وتبرز جماليات اللوحة، وخاصة القديم المرمم ، ولا تكلف كثيرا ، والأسعار تبدأ من 150 ريال حتى 3 الآف ريال حسب حجم اللوحة والخامات المستخدمة فيها .وهي أيضا  أبدعت بصنع اكسسوارات بالفحم والقرفة وتطعمها بالأحجار الكريمة والكريستال ، ولذلك لتميز زبائني ، وعمل منتج لم يسبقني فيه أحد ..وقالت أن لها تصاميم من النحاسيات ، وذكرت أن السفير السيرلانكي عندما زار جناحها اخذ منها بعض الأشكال المزخرفة بالفحم.. وكذلك تصمم بعض التحف التي تبرز هوية مكة. “جمعة الدوسري” تستخدم خوص النخيل والذي يكون طوله حوالي متر للعمل منه لوحات فنية ، وذكرت أن هذا الخوص لا يوجد إلا بمحايل عسير ، ولا يوجد بالمدينة المنورة ، وتصمم اللوحات بالخوص وتزينها بفن الديكوباج ، وتستغرق اللوحة منها يوم كامل حسب الفكرة المستوحاة . وقالت “روان محمد ” لديها مشروع عن لوحات خاصة بالطباشير للكتابة عليها بأفكار عصرية . وتقوم “فردوس أبكر” بعمل الصابون بمنتجات طبيعية مفيدة للبشرة بالرز والنشا وزبدة الشيا، وبأشكال منوعة  وبأسعار مناسبة للجميع . وتعرض “أمال بوقس ” ملابس الأطفال والمواليد والهدايا السياحية .

مشاركة :