قصة الفل الجازاني حكاية تراث امة ورمز جمال انسانية به تحلو اناقة حياتهم  وقدبدا شعفهم به عندما وطات اقدامهم في ارض الخير  جازان حيث ولد معهم حب الفل  عشقوه  وتوارثوه من اب وجد  وحتى نمى الجيل بعد الجيل  حيث غدت طقوس هذه النبتة العطرية لايخلوبيت من  رديمة فل  وقد رعتها صاحبة البيت ريا وسقيا وقطفا قبيل غروب يومها  ليكون لها عصابة بيضاء اوصفراء اوحمرا ء وعقودا منظومة على الراس والصدور  تتباهى به امام زوجها اوقريناتهاان الفل غدا موردا ثرا وثراء للمستثمر الجازاني وهو  يزرع بمساحات شاسعة ويباع في محافظات المنطقة ولايستغن عنه بيت  خاصة وان الوانه البيضاء والصفراء والحمراء (النرجس) ذات الرواءح الجاذبة   في جازان سهلا وجبلا وبحرافيد  ارض الخير كل شىء فيها غير ولكل محافظة طريقتها في تنظيم الفل ولبسه حتى انه فطنت الهيءة السياحية بالمنطقة من ايجاد مهرجانات شتوية تتخذ من شعار (جازان الفل مشى الكل )لها  مما زاد الاقبال والشهرة لهذة الشجرة العطرية يظاهي مهرجانات اخرى لاتقل اهمية منه مثل مهرجان المانجو والحريد والبن وغيرها  ان كل مناسبة اوكرنفال مبهج لايخلو من الفل اوالكاذي اوالبعيثران وغيرها من اشجار عطرية  لابن جازان  واتي اضحت وصارت له رمزا في شكله ولباسه واناقته سواء رجلا يجعله تاجايكلل به راسه اوامراة تكسوا بها جسمها ونحرها وراسها  فلاتمر به اوبها الا وتشتم  رواءح العطر الطبيعي  حقا اننا امام تراث وحضارة ورموز افراح  وفي كل يوم ووطني ازهى واجمل وافضل  جازان ضمن منظومة الوطن العزيز المملكة العربية السعودية    . الحرف الاخير:- كم نحن بحاجة الى مصنع للفل  بالمنطقة حتى يكون رافداقويا  للنهضة الصناعية والاستثمار المعاصر