قرطاسية «مون بلان»... متعة الكتابة

  • 9/5/2016
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

تحتفل مون بلان بمتعة الكتابة اليدوية مع تشكيلة أنيقة من أدوات القرطاسية لتُكمل بروعتها أدوات الكتابة الراقية. فمع دفتر للتخطيط، ودفترين بنسقين للمفكرات وتدوين الملاحظات، صنّعت كل قطعة من الجلد برسمة «سافيانو» في إيطاليا. وهكذا، تصبح هذه المجموعة مثالية للغاية من أجل تدوين الملاحظات والأفكار وما يجول في الخاطر، لتصوّرها على صفحات راقية تمتاز بتصاميم عملية مذهلة. وانطلاقاً من مكانتها الريادية في ثقافة الكتابة منذ أكثر من 100 سنة، تجمع مون بلان بين الجماليات النقية والمواد الراقية لتبتكر قطعاً أصيلة تعكس التزامها المتواصل بتقديم مجموعة راقية ترافق مقتنيها مدى الحياة. وتنسجم جاذبية الغلاف الجلدي للدفاتر مع الأوراق الممتازة ذات الحواف الفضية في الداخل، والتي تضمن تجربة كتابة متكاملة ومثالية. ومن خلال توافرها بألوان مختلفة من الأسود والبني والأزرق والرمادي، تستعرض الدفاتر في التشكيلة بأنواعها المتباينة نبذة عن تراث أدوات الكتابة من مون بلان في الصفحة الأولى، إضافة إلى خريطة العالم مع المناطق الزمنية في الصفحة الأخيرة. وتحتوي الدفاتر بالحجم المتوسط صفحة للخطوط، أما المفكرات فتمنح المستخدم نظرة خاطفة للسنة بأكملها مع معاينة سنوية في الصفحة الثانية. وبينما يتوافر الحجم المتوسط من الدفاتر بصفحات ذات نسق مربّع أو خطوط مستوية، يأتي دفتر التخطيط بنسق الخطوط وبصفحات خالية تماماً، ما يسمح بمجال أكبر للإبداع على الصفحات. وتعبّر التفاصيل الدقيقة عن شغف الدار بالتصاميم الأزلية والحرفية الفنية الراقية، سواء من الشريط المرجعي إلى شعار مون بلان الذي يظهر بعلامة مائية في كل صفحة. ويتجلّى في تصميم كل قطعة في تشكيلة أدوات القرطاسية ختمان للجودة: الجهة الأمامية تزدان بشعار مون بلان، في حين تحمل الجهة الخلفية نقشاً بارزاً لعبارة «مون بلان صنع في إيطاليا» برقائق فضية. وتضيف مون بلان أدوات القرطاسية الراقية إلى تشكيلاتها من أدوات الكتابة، لأن الدار تؤمّن بأن ليس هناك أي شيء يمكن مقارنته بمتعة الكتابة اليدوية في هذا العالم السريع والمتطوّر تقنياً. إنه وقت نمضيه لننثر الحبر والكلمات على الورق من أجل توثيق الفعاليات التي نشهدها خلال يوم خاص لنا، أو مغامرات نخوضها في رحلة نحو مكان بعيد، أو ربما عبقرية فكرة بسيطة، ندوّنها في مفكرة صُمّمت لنحملها معنا أينما ذهبنا.

مشاركة :