•حين تأتيك جملة كاذبة من قلم يده ناقصة أخجل جداً من بناني الذي أتعبته من أجله ومن أجل أن أهدي إليه من خلال القلم شيئاً من العزة وقليلاً من الشهامة ،وأعلم أن الحق أوجب وأن الثناء إن جاء مني كانت الحقيقة سحره وعطره، ليأتي مشرقاً ليس في وجهه سوى الصدق والحب ( للإنسان) الذي أتمنى له الحياة الكريمة وأكره له الضيم ،لكنها قصة بعض أولئك الذين يعشقون الإساءة ويعيشون على هامش الحياة ويلبسون الكره والحقد للآخر الذي جاء ليبني في الآتي لغة وحياة مملوءة بالتقدير (للإنسان) الذي فرحت له حين وجدته الأكرم والأهم ( هناك) بعيداً عن الخطأ أو الذنب الذي ارتكبه فكنت الشاهد الذي كتب بالقلم وهو يؤمن أن القلم أمانة !!! ....،،، • وحين كتبت كان همي (هو) الإنسان الذي لا قيمة له دون كرامة ،( الإنسان) الذي قمت أرسم كلماتي له وحملته في يدي بعناية وقدمت له فكري بأمانة الرجال الذين يهمهم الصدق وحده ودون ذلك لا يهمهم ، وأظنه من حقي أن أبارك الفكرة التي أجد فيها ما يحرضني على الكتابة ،كما هو من حق الآخر أن يختلف معي في الرأي وعليّ أن أقبله حين يقدمه بعيداً عن الإساءة التي أرفضها ويكرهها غيري وما تمنيت أن أجد من يكتب لي بعض ما ينفرني منه معتقداً بالخطأ أن الثناء على ( الحسن ) ذنب ليشتمني بكلمة ( مهايط) !!! ...،، • (خاتمة الهمزة) .... لا يهمني أن يشتمني الآخر الذي كتبت له عن حقوقه وكرامته التي وجدتها في نظام أروع ما فيه العلم والأدب والحكمة لتكون الإنسانية هي الكلمة التي تقدمها للإنسان هيئة التحقيق والادعاء العام ..وهي خاتمتي ودمتم تويتر: @ibrahim__naseeb h_wssl@hotmail.com للتواصل مع الكاتب ارسل رسالة SMS تبدأ بالرمز (48) ثم مسافة ثم نص الرسالة إلى 88591 - Stc 635031 - Mobily 737221 - Zain
مشاركة :