يعد الزنجبيل من التوابل الأساسية، بسبب نكهته اللذيذة، كما له أكثر من فائدة صحية. ومن فوائد الزجبيل: محاربة التعب الزنجبيل غني بالفيتامينات، والعناصر المغذية الأساسية، والأملاح المعدنية، وهو بالتالي منشط ممتاز للجسم. إنه مثالي لمحاربة التعب العرضي، سواء كان هذا التعب جسدياً أم نفسياً. تحفيز الهضم يستعمل الزنجبيل للحؤول دون تلف الأطعمة وإضافة النكهة اللذيذة إليها. كما يحفز الهضم من خلال تسريع تفريغ السائل الصفراوي وتحفيز نشاط الأنزيمات الهضمية المتعددة. لذا، فإن الاستهلاك المنتظم للزنجبيل يسهم في تحسين عمل الأمعاء، ويحفز امتصاص المزيد من المعادن والمواد المغذية. تسهيل عمل الأمعاء يحفز الزنجبيل الهضم ويحارب العديد من مشاكل الأمعاء، لا سيما انتفاخ البطن. كما يسرّع عملية التخلص من أوساخ الجسم، وينشط حركة الأمعاء. يمكن استهلاكه إذاً في حال المعاناة من الإمساك المزمن أو العرضي. تخفيف الغثيان تعددت الأسباب والغثيان واحد... لكن الزنجبيل ممتاز لمحاربة الغثيان والتقيؤ، إذ يؤثر في العصب المسؤول عن الإحساس بالغثيان. يوصى بتناول الزنجبيل قبل نصف ساعة من الانطلاق في السيارة أو الباخرة أو الطائرة، إذ كان السفر بهذه الوسائل هو سبب الغثيان لديك. تخفيف أوجاع المفاصل يؤثر الزنجبيل بشكل إيجابي في أوجاع المفاصل، لاسيما تلك الناجمة عن التهاب المفاصل. وتبين أن الزنجبيل يكشف عن خصائص مذهلة في محاربة التهاب الأمعاء. تعزيز المناعة يحتوي الزنجبيل على مركبات قادرة على محاربة فيروسات الزكام والتهاب القصبات الهوائية. وهو أيضاً مضاد قوي للتأكسد ومحفز للبكتيريا الجيدة في الأمعاء، مما يحول دون التصاق العوامل المرضية بجدران الأمعاء، ويعزز بالتالي المناعة //إ.م ;
مشاركة :