عبر وزير العدل اللبناني السابق أشرف ريفي عن غضبه واستياءه من الصمت الدولي تجاه ما يحدث من مجازر في سوريا وحلب بوجه الخصوص. وقال ريفي أنّ "مجزرة العصر في حلب -المستمرة تحت أنظار العالم الصامت- أكبر من مجرد مأساة. إنها مسمار في نعش الإنسانية، وتؤسس لمرحلة قادمة بالغة العنف والدلالات". وطالب بقطع العلاقات مع بشار الأسد، وطرد سفير النظام من بيروت. وأضاف الوزير اللبناني السابق في سلسلة تغريدات بموقع "تويتر" عبر حسابه الشخصي: الإحتلال الروسي والإيراني وأداته #حزب_الله ل #سوريا لن يدوم . الأرض لأهلها مهما طال الزمن والغزاة سيُهزمون . — General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) 1 ديسمبر، 2016 سيذكر التاريخ أن شعباً ثار للحرية يُذبح على يد نظام #الأسد المجرم وتُحتل أرضه وتُهدم مدنه ،على مرأى من العالم الصامت عجزاً أو تواطؤاً — General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) 1 ديسمبر، 2016 ندعو الرأي العام العربي والإسلامي والدولي الى إنقاذ الشعب السوري.فليستفق ضمير العالم فرعاة العنف والدكتاتورية يهدمون ما تبقى من قيم السلام — General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) 1 ديسمبر، 2016 ندعو لقطع أي علاقة بالنظام السوري وطرد سفيره من لبنان. هذا النظام إرهابه موثَّق في #لبنان، كما جرائمه في #سوريا ،والعلاقة معه تشريع للجريمة — General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) 1 ديسمبر، 2016 ;
مشاركة :