أسامة أحمد (دبي) ووصف دور الهيئة العامة لرعاية الشباب والرياضة بـ «المغيب»، مبيناً أنه من المفترض أن يكون للهيئة والاتحادات والأندية دور أكبر من اللجنة الأولمبية الوطنية. وقال: كان يجب على «الهيئة» وضع استراتيجية واضحة المعالم لمدة 10 سنوات من أجل دفع مسيرة الألعاب الأخرى إلى الأمام لتحقيق الطموحات المطلوبة التي يكون لها المرود الإيجابي على مسيرة الرياضة الإماراتية بصفة عامة. وأشار إلى أن دور الأندية يجب أن لا يقتصر على كرة القدم والتركيز عليها، حتى تجد الألعاب الأخرى حظها من الاهتمام الذي يقودها لتحقيق الطفرات، وبالتالي حصد النتائج الإيجابية التي تؤهلها من أجل رفع علم الدولة عالياً خفاقاً في جميع المحافل القارية والدولية. وتساءل قاسم سلطان: أين «أم الألعاب»؟ مطالباً بإنشاء مضامير لألعاب القوى في الأندية والمدارس، لأن الألعاب الأخرى منجم من ذهب، ولابد من الاستفادة من المواهب الموجودة من أجل تفجير طاقاتها في هذه المضامير. وأوضح: «الرياضة في المدارس الحكومية صفر، مبيناً أن المدارس الحكومية والخاصة لا توليان الرياضة الاهتمام الذي من شأنه تحقيق الطموحات، وخصوصاً أن وزارة التربية والتعليم لا تفرض حصص الرياضة في المدارس الخاصة». ... المزيد
مشاركة :