دفع رجل الأعمال علي حداد إلى الاستقالة، وإعادة النظر في التركيبة البشرية لمنتدى رؤساء المؤسسات، بالشكل الذي يحدّ من دوره ونفوذه وإعادته إلى حجمه، في إطار ترتيبات سياسية تتم بعيدا عن عالم المال والأعمال، وقد يكون علي حداد، هو “الخليفة الثاني”، بالنظر إلى تشابه سيناريو صاحب مجمع “الخليفة” خلال مطلع الألفية، والذي انتهى به الأمر إلى السجن وحجز ممتلكاته. :: اقرأ أيضاً سقوط حلب يرفع شروط حزب الله لتشكيل الحكومة إيران ترعى اجتماعا حوثيا جنوبيا في سلطنة عمان الجواسيس الأميركيون يضحون بحياتهم لجمع معلومات لا يقرأها ترامب خسارة حلب تكرس عجز المجتمع الدولي
مشاركة :