أكَّد الشيخ عبدالرحمن آل رقيب، رئيس محكمة الاستئناف بالمنطقة الشرقيَّة، أنَّ اختطاف قاضي الأوقاف، والمواريث، بالقطيف، محمد الجيراني، يُعدُّ جريمة خيانة للإسلام، معربًا عن استنكاره، وأهالي القطيف للحادث. وأضاف: إن هذا الفعل ينظر له الإسلام باعتباره خيانة، وغدرًا، في وقت يمتاز فيه المسلم بأنَّه لا يخون، ولا يغدر، مشدِّدًا على أن قادة البلاد، يتابعون الوضع أولاً بأول، ويعملون على مواساة أهل القاضي المختطف، والوقوف معهم. بدوره أكَّد الشيخ عبدالله الخنيزي، أحد كبار رجال الدِّين بالقطيف: «لا شك أنَّ ما وقع للقاضي محمد الجيراني، أمر يستنكره القريب والبعيد، وهو ظاهرة لم نعهدها في هذا البلد الأمين»، مشيرًا إلى أنَّ ما حدث من اعتداء على الجيراني، لا يقره عاقل، فضلاً عن مسلم أو مؤمن، وهو أمر مشين أيًّا كان مرتكبه. وعلق الشيخ منصور السلمان من علماء القطيف، على الواقعة بالقول: إنَّ أهل القطيف، ورجالاته يستنكرون هذا الفعل الجبان، وهو أمر مستغرب على المجتمع الذي يتَّصف بالوحدة والولاء لولاة الأمر. أكَّد الشيخ عبدالرحمن آل رقيب، رئيس محكمة الاستئناف بالمنطقة الشرقيَّة، أنَّ اختطاف قاضي الأوقاف، والمواريث، بالقطيف، محمد الجيراني، يُعدُّ جريمة خيانة للإسلام، معربًا عن استنكاره، وأهالي القطيف للحادث. وأضاف: إن هذا الفعل ينظر له الإسلام باعتباره خيانة، وغدرًا، في وقت يمتاز فيه المسلم بأنَّه لا يخون، ولا يغدر، مشدِّدًا على أن قادة البلاد، يتابعون الوضع أولاً بأول، ويعملون على مواساة أهل القاضي المختطف، والوقوف معهم. بدوره أكَّد الشيخ عبدالله الخنيزي، أحد كبار رجال الدِّين بالقطيف: «لا شك أنَّ ما وقع للقاضي محمد الجيراني، أمر يستنكره القريب والبعيد، وهو ظاهرة لم نعهدها في هذا البلد الأمين»، مشيرًا إلى أنَّ ما حدث من اعتداء على الجيراني، لا يقره عاقل، فضلاً عن مسلم أو مؤمن، وهو أمر مشين أيًّا كان مرتكبه. وعلق الشيخ منصور السلمان من علماء القطيف، على الواقعة بالقول: إنَّ أهل القطيف، ورجالاته يستنكرون هذا الفعل الجبان، وهو أمر مستغرب على المجتمع الذي يتَّصف بالوحدة والولاء لولاة الأمر.