ليست كل الألعاب التي يتم استيرادها إلى السوق العربية تناسب ثقافة الأطفال وعاداتهم، بل قد تحمل من الخطر الفكري والصحي الكثير، وهذا ما ينطبق على لعبة "تراش باك"، الأمر الذي دعا تربويون إماراتيون إلى منع بيعها، وفكرة اللعبة تقوم على مبدأ المقامرة على ألعاب في أكياس قمامة، مؤكدين أنّ أضرارها التربوية على الطلبة بالغة الخطورة، وفي ذات الوقت استغربوا من انتشارها الشديد بين صفوف الطلاب ما دفع إدارات بعض المدارس إلى إصدار تعميم يمنع جلب هذه اللعبة إلى المدرسة وممارستها في أوقات الفراغ وفترة الاستراحة. كما أنّ أشكال القطع التي تحويها اللعبة هي عبارة عن مسوخ قذرة وتعبر عن القمامة بأشكالها المختلفة، وتعد هذه القطع المطاطية بأشكالها وتضاريسها هي بيئة خصبة للأمراض، ومكان جيد لتتكاثر فيه البكتيريا والفطريات والغبار والأوساخ. وقد تم توعوية بعض أولياء الأمور بالأضرار الجسمية والنفسية والاجتماعية لهذه اللعبة. بحسب البيان. سمات: أخبار أسرة ومجتمع A A --> --> أضف تعليقاً الإسم: البريد الإلكتروني: محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين. التعليق: * نعتذر عن عدم نشر أي تعليق يتضمن إساءة للأديان أو لأي جهة سياسية أو اجتماعية، أو تحريض مذهبي أو أثني، أو عبارات تخدش الحياء، أو سب وقذف لأي شخص كان. (*): هذا الحقل مطلوب آخر المواضيع حور بنت سلطان القاسمي وميدالية جون إف كينيدي... انتحرت بعدما حكم على مغتصبها بالاعتذار منها ف... دبّابة تتحول إلى سيارة لمهاجمة العدو ترقبوا نتيجة مسابقة أحب إلى قلبي بعد قليل
مشاركة :