يمتاز الفريقان بتواجد عدد من مصوبي الرميات الثلاثية في صفوفهما وخصوصا فريق الحالة الذي يصوب 4 لاعبين من تشكيلته الأساسية الرميات الثلاثية بدقة وهو ما يعتبر عنصر قوة للفريق. لكن المباراة السابقة شهدت تحول نقطة القوة هذه إلى نقطة ضعف في سلة الحالة، بعد أن أخفق الفريق تماما في تسجيل أي رمية ثلاثية من أصل 16 محاولة، وهو ما تسبب بخسارة الفريق!. عودة بونفور ستعطي الحالة قوة إضافية في التصويب وحلولا إضافية، إلا أن اللاعبين مطالبون بمزيد من التركيز. النويدرات هو الآخر يعول على التصويب الثلاثي من خلال تواجد عدد من اللاعبين المميزين في التصويبات وأبرزهم إبراهيم البصري وجواد عبدالله وحسين مال الله وحسن مدن.
مشاركة :