أعلنت وزارة الآثار، انتهاء اللجنة الأثرية بالتعاون مع وزارة الداخلية، من أعمال المرحلة الأولى من مشروع إدراج آثار العائلة المقدسة علي الخريطة السياحية العالمية، بحسب بيان رسمي صادر عنها، اليوم الأحد. وقال جمال مصطفي مدير آثار القلعة، أن اللجنة اعتمدت في عملها علي المسار المحدد من قبل الكنيسة الأرثوذكسية والمعتمد من البابا تواضروس الثاني، مشيراً إلى إن المرحلة الأولى شملت تجهيز كنيسة أبي سرجة ومحيطها في منطقة مصر القديمة وكذلك أديرة وادي النطرون في البحيرة، وشجرة مريم في المطرية ،ودير جبل الطير الأثري بالمنيا، وأيضا المنشآت الأثرية بأسيوط. يذكر أن اللجنة بدأت أعمال المرحلة الثانية منذ يومين، ومن المقرر الانتهاء منها في أقرب وقت للبدء، في أعمال المرحلة الثالثة والأخيرة.شارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Google+ (فتح في نافذة جديدة)
مشاركة :