مي شهاب الدين – استطلعت آراء بعض من الشباب الذين شاءت لهم الأقدار لأن يكونوا من فئة «متحدي الإعاقة»، فانحصرت مشاكلهم بتجاوزات الناس على أبسط حقوقهم، كأخذ مواقف سياراتهم المخصصة لهم، أو عدم وجود مبان مؤهلة، ومن بينها مبان حكومية ووزارات، ليتم استقبالهم، مؤكدين أن الإعاقة في الفكر وليست في الجسد.
مشاركة :