لا أعرف لم يهرول العالم بمختلف لغوه ولغاته ولهاته وعده وعتاده خلف «كيم كاردشيان»!، ربما قفز لذهن القارئ (غير البريء) السبب المتعارف عليه!، لا ياسيدي فهذا الأمر منتشر جداً!، جمالها؟!، ماذا عن «سيلينا قوميز»؟!، كثير من النجوم العالميين هم تحت سيطرة جهات معينة، حكومية وخاصة ومشبوهة، والأهداف متعددة، هذا «النجم» هو «الريموت كنترول» لفئة الشباب!، ثم أن الجهة تتبنى «النجم» وتشهره (وهنا نقطة ضعفه) مقابل سيطرتها على تفكيره و إيرادات حفلاته كرافد من روافد «ميزانيتها»!، واستخدام «تصريحاته» للدعم والإقصاء!، في بلد عربي تبنت كل جهة سياسية ثلاثة فنانين على الأكثر لخدمة توجهاتها! وجندت لهم محور الشر: (المال والشهرة والإعلام)،أسوق كل هذا وأنا لا أعرف لم يهرول العالم خلف هذه الـ «كيم»؟! ومن هذه الجهة التي تستخدمها؟! ولا أعرف هل تم استغلال نقطة ضعف العالم من خلالها؟! وهل حقا «هذه» هي نقطة ضعف العالم؟! يا لأمريكا الـ «..»!
مشاركة :