هناك من يؤكد أن «صلاح الحال من المحال» داخل النادي العربي في ظل صراع الأجنحة ومحاولات الهيمنة وإقصاء الآخر، ونقول إن أولى خطوات النجاح تتمثل في تمكين الكفاءات ومنحها الصلاحيات. خليل البلام، رجل عرف بتاريخه الاداري الكروي مع المنتخب والعربي وحبه وإخلاصه للقلعة الخضراء، مازال بعيدا كل البعد عن دائرة اهتمام أصحاب القرار، ولا نعلم لماذا لا تقدم الإدارة الحالية على الاستفادة من خبرات هذا الرجل وعطائه الذي لا ينضب، ومنحه الصلاحيات لإصلاح ما أفسده الدهر؟.. وكفاكم تدخلا في شؤون من حققوا نجاحات من مدربين وإداريين، ولا نظن ان اي فريق قد تنجح في ظل تقليم اظافر اي مدير كان. باتمان
مشاركة :