لندن (رويترز) أنشأت إدارة متحف فكتوريا آند ألبرت في لندن قاعة عرض داخلية بمساحة واسعة تحت الأرض في إطار مشروع للتجديد بتكلفة 55 مليون جنيه استرليني (70 مليون دولار). على مدى ثلاث سنوات جرى حفر ما يعادل حجم الحفر في عشرة حمامات سباحة أوليمبية لإنشاء قاعة العرض المتحفي على عمق 18 متراً تحت الأرض. وهذا المعرض هو أكبر مشروع إنشائي يشهده المتحف منذ قرن. وفي إشارة إلى التصميم المتميز لقاعة العرض الجديدة استخدمت 11 ألف قطعة بورسلين مصنوعة يدوياً وجرى تنسيقها ضمن 15 مجموعة مختلفة. ومن المقرر أن يفتتح المتحف المنشآت الجديدة أمام الجمهور يوم الجمعة 30 يونيو.
مشاركة :