بلغت أصول الصيرفة الإسلامية عالمياً إلى نحو تريليوني دولار بنهاية 2016، يتركز معظمها في البلدان المصدرة للنفط، حيث يمثل مجلس التعاون وماليزيا 80% من أصول هذه الصناعة. وذكر تقرير أصدرته ستاندرد اند بورز عن تواصل الصعوبات والتحديات التي تواجه البنوك الإسلامية خلال 2017 أبرزها الضغوط المتواصلة على أصول هذه الشريحة من المصارف.
مشاركة :