شركة رقمي
نقل من موقع
عطفًا على المقال الذي كتبته قبل أسبوعين من اليوم بعنوان بدعة والذي دار موضوعه حول رسائل تلقيتها عبر الواتس آب من أشخاص عاملين في الأندية الوطنية، تحمل في طياته
مشاركة :