الكل يرغب وتحديدًا في فصل الصيف أن يحظى بجو بارد في منزله، وتحديدًا في غرفة نومه، كي يستطيع الخلود براحة إلى النوم، ويستمتع أكثر بساعات نومه، إلا أنّ دراسة أمريكية حديثة نشرت في مجلة السكري الأمريكية أوضحت أنّ غرفة النوم الباردة لا توفر الراحة فقط وتضمن النوم الهادئ لصاحبها بل إنها تعود بالفائدة الصحية عليه، حيث أكدت أنّ الحفاظ على غرف النوم باردة يمكن أن تحفز الجسم على إنتاج المزيد من الدهون البنية "الدهون الجيدة" التي تحرق الدهون البيضاء الضارة، إضافة إلى أنّ درجات الحرارة المرتفعة تقلل كميات الدهون البنية الجيدة في الجسم.