الشيخ محمد العريفي والشاب عمرو خالد وهما يستغلان شهرتيهما في الدعوة الإسلامية لترويج أنواع من العطور والبخور على القنوات الفضائية، وليت العريفي اكتفى بذلك، ألم يسرق نصا منشورا لمحمد موسى الشريف، ويلقيه كخطبة في مسجد حينما دعي إلى مصر تحت عنوان “فضائل مصر”؟ في الجزائر كثيرا ما يُردّد مثل شعبي يقول عن رجل الدين “استمع إلى أقواله ولا تفعل أفعاله”، يبدو أن مع هذا الصنف من الشيوخ لا ينفع لا هذا ولا ذاك.
مشاركة :