شركة رقمي
نقل من موقع
نالت الأزمة الخليجية حيزاً كبيراً من اهتمام الدورة الثانية والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة. لكن أوساطاً سياسية في دول الخليج تؤكد أن تدويل الأزمة لن يزيدها إلا تعقيداً، فيما يكمن الحل ضمن دول الخليج نفسها
مشاركة :