صدر عن دائرة الثقافة في الشارقة عدد جديد من مجلة «الشارقة الثقافية»، متضمناً العديد من الموضوعات والتحقيقات والمقالات الثقافية والأدبية المتنوعة.تحت باب «فكر ورؤى» اشتمل العدد على قراءة ثقافية بعنوان «ريتشارد واتسون يقدم رؤيته للخمسين عاماً المقبلة» و(تزييف التاريخ وحائط البراق) و(التشبث بالتراث والانفتاح على المعاصرة). وتحت باب «أمكنة وشواهد» تضمن العدد (الأمير محمد علي ورحلته إلى البوسنة والهرسك عام 1900)، كما تضمن ملفّاً عن بيوت الشعر العربية تحت عناوين مختلفة أبرزها: (الشارقة تضيء الشمعة السابعة في مراكش) و(بيت الشعر في الشارقة ويوم المرأة الإماراتية)، و(السفير الفرنسي في تونس يثمن دور بيوت الشعر العربية)، و(الشارقة تحتفي بالشعر الشعبي السعودي). وفي زاوية «أدب وأدباء» اشتمل العدد الجديد على: (غسان كنفاني من الكلمة إلى الكاميرا) و(مبدعون والغياب الموجع في أغسطس) و(فتحي غانم ومغامرة الكتابة بين الذات والعالم)، و(لطيفة الدليمي أيقونة الأدب النسوي العراقي). تحت زاوية «فن. وتر. ريشة» حفلت «الشارقة الثقافية» بمواد ثقافية فنية مثل: (غوغان لا يمكن اختصار منجزه بلوحاته الشهيرة)، و(عبدالكريم الشعار والألحان الطربية الشرقية)، و(الأغنية الكلاسيكية ما زال العرب يفتقدونها)، واشتملت أيضاً على كتابات فكرية تحت باب «تحت دائرة الضوء» أهمها: (المثقف في مواجهة الإرهاب) و(الفرانكفونية مشرقاً ومغرباً)، و(مختارات شعرية عالمية في نيكاراجوا).