الشعر الطويل والكثيف حلم كل امرأة؛ كونه رمزًا للأنوثة وعنوانًا للجمال. ولتحقيق هذا الحلم يوصي الخبراء الألمان المرأة، بإمداد جسمها بالعناصر الغذائية الآتية: البيوتين البيوتين أو فيتامين "ه"H أو فيتامين "بي7"B7 ، هو واحد من مجموعة فيتامين "بي"B، المركّب من الفيتامينات الذائبة في الماء. يساعد البيوتين على التمتع بشعر قوي ولامع، وهو موجود في الموز والفراولة، والسبانخ، ورقائق الشوفان. كما يتوافر في اللحوم الحمراء والأسماك الزيتية كالسلمون والتونة. فيتامينات "بي"B يعدُّ مجموع فيتامين "بي" Bأحد العناصر الغذائية المهمّة للحفاظ على نشاط الجسم وصحة الخلايا، وهو من الفيتامينات التي تذوب في الماء، ويحتاجها الجسم بشكل أساسي. وتعمل فيتامينات "بي3"B3 و"بي5"B5 و"بي6"B6 على تقوية بنية الشعر، وتحفيز أيض الخلايا، وتدعيم جذور الشعر، والتمتع بفروة رأس صحية. كما يُعتبر فيتامين "بي2"B2، المسؤول عن عملية التمثيل الغذائي للبروتينات والكربوهيدرات والدهون، التي تفيد الشعر وتمنع تساقطه، ويسمى هذا الفيتامنين "الريبوفلافين". وتوجد فيتامينات "بي"B في المكسرات والبقوليات، والأسماك والخضروات، أهمها السبانخ، وبعض الفواكه مثل الأفوكادو، والرمان والبطيخ، ومنتجات الألبان. الحديد يدعم الحديد الكثير من عمليات النمو؛ نظرًا إلى أنه يقوم بنقل الأوكسجين في الجسم. وتحتاج الخلايا الموجودة في الجسم إلى العديد من العناصر، من بينها الحديد، لتعزز نموها وتجدد خلاياها ومن بين تلك الخلايا "الشعر". ويحتاج الشعر إلى عنصر الحديد بكثرة، فإذا أصاب الجسم أي نقص في هذا العنصر، فإنه يسبب تساقطه ويؤدي إلى الإصابة بـ "الثعلبة". فأكثر المصابين بتساقط الشعر تبين أنهم يعانون فقر الدم أو نقص عنصر الحديد. ولعل أبرز المصادر الغذائية الغنية بالحديد هي: اللحوم والعدس والسبانخ والصويا. الزنك للزنك فوائد عديدة على البشرة والأظافر والشعر، حيث يعدُّ من العناصر المهمّة لجسم الانسان، فهو يساعد على امتصاص بعض الفيتامينات، كما أنه مهم لعمل ما يزيد على 200 انزيم في الجسم، وهذه كلها عمليات مهمّة للحفاظ على نمو الشعر السليم وحيويته وتجديده الطبيعي. كما يساعد الزنك على بناء الكولاجين والكيراتين. ومن المصادر الغنية بالزنك، البقوليات، والمكسرات، ومنتجات الألبان واللحوم والدواجن. جدة_ نسرين عمرانالشعرتقوية الشعرصحة الشعرفيتامينات الشعرفيتامين بيالفيتامين بفيتامين بنقص الحديدحبوب الحديدنمو الشعرالصحة العامة
مشاركة :