للمرة الثانية منذ بداية العام الجاري يجلس ملك المغرب محمد السادس إلى طاولة تجمعه بممثل عن "الجمهورية العربية الصحراوية"، في ما يعتبره البعض سياسة جديدة تجاه "الجمهورية" التي أعلنتها منظمة البوليساريو من جانب واحد عام 1976، ويرفض المغرب الاعتراف بها.
مشاركة :