إثارةٌ من نوعٍ آخر تتجسد أمامنا. عبر أحد الحسابات الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي “انستقرام”، تفاجأنا اليوم بصورةٍ غريبةٍ عجيبةٍ لها عائدة إلى أرشيفها وتحديداً إلى العام 2002 حين كانت لا تزال إمرأة في الثلاثينات من عمرها تهوى الإثارة وتبحث عن الإغراء ولكن بشكلٍ مختلفٍ تماماً عن اليوم، هي صورةٌ لا ندري ما إذا كانت تحب رؤيتها وتذكّرها بين الحين والآخر أو تفضّل أن تُحذَف من المواقع كافّة مع أنّها لا تحمل في طيّاتها أي فضيحة لها أو وصمة عار أو إهانات من أي نوعٍ كان.Post Views: 3شارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Google+ (فتح في نافذة جديدة)
مشاركة :