هل هو مريض جسدياً يا ترى أم يمر بضغوطات نفسية صعبة؟ من أحد أستديوهات التسجيل التي يقصدها ويتوجّه إليها بين الحين والآخر بينما لا يزال موجوداً حتّى اليوم وحتّى الساعة في العاصمة الفرنسيّة باريس، لا ينفك سعد المجرد عن العودة ليؤكّد لنا وللجمهور العربي برمّته أنّ كل ما يقوم به وما يكرّس وقته من أجله حالياً هو التحضير لأغاني جديدة يطرحها في الساحة وفي الأسواق، ليبقى في النهاية قريباً من جمهوره وفي المراتب الأولى على موقع يوتيوب مقارنةً بباقي زملائه ونظرائه الذين لم يتمكّنوا أبداً من تحقيق ما حقّقه مع أنّهم لم يواجهوا أي فضيحة أو إشاعة كما حصل معه هو تحديداً.Post Views: 4شارك هذا الموضوع:اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Google+ (فتح في نافذة جديدة)
مشاركة :