على بعد كيلومترات من عفرين يتمركز الجيش التركي بإحدى القرى الحدودية مع سوريا، حيث تقصف المدفعية منها مواقع المقاتلين الأكراد في بلدة عفرين السورية. وتؤيد هذه القرية العملية العسكرية المحتملة، حيث ترفع العلم التركي في كل أرجائها، وجميع سكانها في المنازل بانتظار ساعة الصفر. يدرك القرويون خطورة الحرب، ورغم ذلك يرحبون بها. ريبورتاج حسين أسد وفاطمة كيزيلبوقا.
مشاركة :