وجه النائب د. خليل عبدالله سؤالا إلى وزير الأشغال العامة وزير الدولة لشؤون البلدية حسام الرومي عن مشروع مستشفى جابر الذي عول عليه القطاع الطبي آمالا عريضة منذ بداية تصميمه في 2005، لافتا الى أن المستشفى الذي تم توقيع عقده في 2009 ونص على تسليمه بشكل نهائي خلال 48 شهراً، أي في 2013 لايزال يواجه العقبة تلو الأخرى، وبالرغم من تأخر المقاول لمدة 4 سنوات كاملة لم نجد من وزارة الأشغال موقفاً حاسماً بتطبيق نصوص العقد. وطلب عبدالله إفادته وتزويده بالآتي: كم مدة التأخير في إنجاز مشروع مستشفى جابر من قبل المقاول الرئيسي؟ وكم بلغت قيمة المخالفات والغرامات التأخيرية التي تم تطبيقها فعلياً على المقاول الرئيس؟ ومتى سوف يتم تسليم المشروع لوزارة الصحة رسمياً؟.