أكد متحدث أمانة منطقة جازان حسين معشي، بأن تحديد مصادر الهدر الغذائي بحاجة لدراسة دقيقة، مشيراً إلى أن الهدر الصادر من المنازل أعلى من المشاريع الخيرية.وأوضح لـ«عكاظ» بأنه بالنسبة للأطعمة المكدسة في رمضان أو بمعنى آخر زيادة كمية المخلفات الناتجة عن رمي مخلفات الأطعمة في شهر رمضان تعتبر ظاهرة، ولا تستطيع الأمانة تحديد ما إن كانت خاصة بإفطار صائم من عدمه. لأن ذلك يحتاج دراسة دقيقة ويبدو أن تأثير هذه المشاريع الخيرية ضعيف جدا مقارنة بالكميات الكبيرة من مخلفات المأكولات والأطعمة التي ترمى من المنازل.
مشاركة :