التوصل للاتفاق النووي سلك طريقا طويلا من المفاوضات والمنعطفات، إلا أنه اتخذ مسارا جديا بعد انتخاب حسن روحاني رئيسا لإيران. في المقابل، لم يخدم انتخاب دونالد ترامب لرئاسة الولايات المتحدة الملف النووي، فهو قد سارع إلى الانسحاب من الاتفاق منفذا ما وعد به خلال حملته الانتخابية، ما وضع الجهد الدولي لحل الأزمة مع إيران أمام خطر حقيقي.
مشاركة :