أكد الدكتور حنيف حسن القاسم رئيس مركز جنيف لحقوق الإنسان والحوار العالمي أن مبادرات دولة الإمارات في الشأن الخيري والإنساني تتميز بالريادة النوعية، نظراً لأهدافها السامية التي تهتم بالإنسان في كل مكان وضرورة مساعدته في مختلف المستويات الحياتية والمعيشية دون النظر إلى لغته ومعتقداته. وباتت هذه المفاهيم نهجاً فريداً في تكوين وتنمية ثقافة شعب وحرص قيادة تتميز بالوعي والرؤى المستقبلية الهادفة لتعزيز التواصل بين أجيالها.جاء ذلك في كلمته بالتقرير الذي أصدره مركز جنيف لحقوق الإنسان والحوار العالمي بمناسبة «اليوم العالمي للعمل الخيري».
مشاركة :