ومما يزيد الوضع سوءاً أن بعض من يتطوعون لمواجهة الرأي الآخر بمفردهم من المؤسسة الدينية، أو من خارجها، لتفادي المساس بالمسلمات الدينية أو العرفية، قد لا يحسن البعض منهم إدارة الأزمات، وفض الاشتباكات. ذلك أن جلَّ القضايا، يحكمها الفعل العنيف، ورد الفعل الأعنف. والأداء في ظل التوتر يُعَمِّق
مشاركة :