أَمَا آنَ لِلْعَقْلِ الْعَرَبِيِّ المَصْلُوبِ أَنْ يَتَرَجَّلَ..! 2 - 2 - د. حسن بن فهد الهويمل

  • 5/26/2015
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

وعلى الرغم مما يبذله الخيرون. ويُلَوِّح به الكتبة المخلصون. ويبديه المجربون الناصحون. وتأتي به الآيات والنذر، فإن أوضاع أمتنا الموهنة، لما تزل مُفزعة، مُوجعة. تَسْري في عالمنا سريان النار في الهشيم. وكلما فزعنا من كارثة، جاءت أخرى أشد، وأعتى، لترققها، وتبكينا عليها، بعدما بكينا منها. وكأن

مشاركة :