قبل أربعة أشهر فقط من موعد الانتخابات الرئاسية الجزائرية والمقررة في أبريل/نيسان المقبل، لا يزال مصير هذه الانتخابات مجهولا ومفتوحا على جميع الاحتمالات، خاصة مع "تدهور" الحالة الصحية للرئيس بوتفليقة، وعدم وجود مرشح توافقي "يرضي" غالبية الأطراف المتصارعة على الحكم. فيما بدأت فكرة تأجيل هذه الانتخابات تتغلغل في العديد من الأحزاب السياسية، وهذه سابقة هي الأولى من نوعها في حال حدوث هذا السيناريو.
مشاركة :