رغم شكلها المشابه لمدن الملاهي فتلك القصور المهجورة تحكي عن تجارة البناء التركي التي بدأت في الركود . المشترون العرب لا يستطيعوا دفع ثمن المنازل التي اشتروها. والاقتصاد التركي يعاني من التضخم وفقدان الليرة التركية 28 بالمئة من قيمتها أمام الدولار في 2018. والنتيجة بيوت فخمة بلا سكان.
مشاركة :