ينظم عدد من أفراد الجالية الجزائرية في فرنسا أنفسهم كل أسبوع للخروج في مظاهرات داعية لرحيل النظام الجزائري وتنحي الرئيس بوتفليقة، وتنظم هذه الاحتجاجات المواكبة للحراك الشعبي في الجزائر غالبا في ساحة الجمهورية بباريس. وقد بادر مئة من الساسة والمسؤولين الفرنسيين من ذوي الأصول الجزائرية، لتوجيه رسالة مفتوحة إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون داعين إياه لمراجعة موقف بلاده من الاحتجاجات في الجزائر.
مشاركة :